أتاحت شركة Anthropic دعم CORS (مشاركة الموارد عبر الأصل) لواجهات برمجة التطبيقات الخاصة بها بتنسيق JSON، مما يسمح بإجراء مكالمات مباشرة إلى نماذج اللغة الكبيرة Claude LLMs من متصفح المستخدم.
يتم تفعيل هذه الميزة عن طريق إضافة ترويسة طلب HTTP anthropic-dangerous-direct-browser-access: true، مما يسهل إجراء المكالمات عبر المتصفح دون الحاجة إلى وكيل.
يعد هذا التحديث مفيدًا بشكل خاص للأدوات أو التطبيقات الداخلية حيث يقدم المستخدمون مفاتيح API الخاصة بهم، كما هو موضح في تطبيق Haiku الذي يولد الهايكو من الصور باستخدام Anthropic API.
يدعم الآن واجهة برمجة التطبيقات الخاصة بـ Claude طلبات مشاركة الموارد عبر الأصل (CORS)، مما يسمح للتطبيقات الجانبية للعميل بالتفاعل معها مباشرة.
يمكن للمستخدمين إحضار مفاتيحهم الخاصة، مما يقلل من الصيانة والتكاليف، ويسهل على المطورين توزيع التطبيقات الخالية من الإعلانات دون الحاجة إلى صيانة مستمرة.
بينما يفضل بعض المستخدمين OAuth لتعزيز الأمان، يظل نهج "اجلب مفاتيحك الخاصة" شائعًا لبساطته وفعاليته من حيث التكلفة، على الرغم من أنه يتطلب الثقة في الموقع المستخدم.
يشير التقرير السري إلى الحاجة لتحرير ملف العناوين البريدية (PAF) من السيطرة الخاصة لتعزيز الابتكار والنمو الاقتصادي.
منذ خصخصة البريد الملكي في عام 2013، أصبح الوصول إلى قاعدة بيانات العناوين البريدية مكلفًا، مما أعاق التنمية.
محاولة حكومية في عام 2016 لإعادة إنشاء قاعدة بيانات العناوين البريدية (PAF) بدون بيانات البريد الملكي أدت إلى مجموعة بيانات معيبة، مما أثبت أنها غير عملية ومكلفة؛ لذلك، يوصي التقرير بأن تستعيد الحكومة قاعدة بيانات العناوين البريدية وتصدرها كبيانات مفتوحة.
يتم التحكم في ملف العناوين البريدية (PAF) في المملكة المتحدة من قبل البريد الملكي وهو مكلف للوصول إليه، مما يؤدي إلى مشاكل في دقة العناوين وشمولية البيانات.
أنشأت الحكومة الفرنسية قاعدة البيانات الوطنية للعناوين البريدية "BAN"، وهي قاعدة بيانات مجانية ومفتوحة تحتوي على عناوين بريدية مع إحداثيات GPS، وواجهات تحديث، وواجهات برمجة التطبيقات (APIs)، وتعد نموذجًا للمملكة المتحدة.
يجادل المؤيدون بأن جعل قاعدة بيانات العناوين البريدية (PAF) متاحة مجانًا في المملكة المتحدة، على غرار قاعدة بيانات العناوين الوطنية (BAN) في فرنسا، سيعزز دقة العناوين وسهولة الوصول إليها.
تقوم العديد من مزودي خدمات الإنترنت الكبار في ألمانيا بحجب المواقع القرصنة من خلال اتفاق طوعي مع أصحاب الحقوق، مع الحفاظ على سرية أسماء النطاقات المتأثرة.
أطلق طالب يبلغ من العمر 17 عامًا، يدعى داميان، وأصدقاؤه موقع CUIIliste.de لكشف جميع النطاقات المحجوبة، داعين إلى الشفافية وحرية التعبير.
يصدر نظام حجب المواقع المقرصنة المؤسسي في ألمانيا، CUII، أوامر حجب دون أحكام قضائية، مما يثير مخاوف بشأن الشفافية والرقابة المحتملة.
كشف طالب يبلغ من العمر 17 عامًا عن قائمة المواقع المحظورة السرية في ألمانيا، مما أثار مناقشات حول تجاوز هذه الحظر باستخدام الشبكات الافتراضية الخاصة (VPNs) وDNSCrypt وخوادم DNS البديلة.
ناقش المستخدمون سهولة التحايل على حجب DNS والتحديات القانونية والتقنية المرتبطة بالتورنت في ألمانيا.
تمت مناقشة التداعيات الأوسع لرقابة الإنترنت وفعالية هذه الإجراءات أيضًا.