ادعى موظفون سابقون في شركة CrowdStrike أن الأولوية للسرعة على حساب الجودة أدت إلى فشل في البرمجيات تسبب في تعطيل خدمات شركات الطيران والبنوك، مما أثر على 8.5 مليون جهاز كمبيوتر وكلف 5.4 مليار دولار.
تم تجاهل الشكاوى المتعلقة بالمواعيد النهائية المستعجلة والأعباء الزائدة لأكثر من عام، مما أدى إلى زيادة في أخطاء البرمجة ونقص في التدريب الك افي.
تسبب الحادث في خسارة قدرها 60 مليون دولار في الصفقات المتوقعة وانخفاض كبير في قيمة أسهم شركة CrowdStrike في السوق، مما دفع الرئيس التنفيذي جورج كورتز إلى التعهد باتخاذ تدابير وقائية مستقبلية.