يعبر المؤلف عن التعب من الإفراط في استخدام وتسويق الذكاء الاصطناعي في اختبار وتطوير البرمجيات، مشيرًا إلى أن العديد من حلول الذكاء الاصطناعي مبالغ فيها ولا تقدم نتائج متفوقة.
على الرغم من الاعتراف بالتطبيقات المفيدة للذكاء الاصطناعي، يؤكد المؤلف أن الذكاء الاصطناعي يجب أن يُنظر إليه كأداة وليس كبديل للحكم البشري الماهر، خاصة في الاختبارات الآلية.
ينتقد المؤلف المقترحات المقدمة من الذكاء الاصطناعي للمؤتمرات لافتقارها إلى الأفكار الفريدة والعمق العاطفي، ويجادل بأن المحتوى الذي يخلقه البشر في الموسيقى والكتب والأفلام لا يمكن استبداله.