على الرغم من إعلانها "ميتة" في عام 1992، إلا أن لغة كوبول استمرت وتجاوزت العديد من لغات البرمجة من الجيل الرابع (4GLs)، مما يظهر مرونتها واستمرار أهميتها.
لعبت مشكلة Y2K دورًا كبيرًا في إحياء لغة Cobol من خلال خلق طلب على المبرمجين الملمين بهذه اللغة، مما أبرز أهميتها في الأنظمة القديمة.
تشير الرواية إلى ضرورة الحذر عند وصف لغات البرمجة بأنها "ميتة"، خاصة تلك التي لديها قاعدة مستخدمين كبيرة، لأنها قد تستمر في الحصول على تطبيقات عملية وتأثير.
يُعتبر COBOL، الذي يُنظر إليه غالبًا على أنه قديم، ضروريًا لأنظمة الإرث في قطاعات مثل الرواتب والبنوك بسبب تكامله مع أنظمة الحواسيب المركزية الموثوقة. - وعلى الرغم من تصميمه ليكون سهل القراءة للبشر، إلا أن COBOL يتطلب معرفة كبيرة بالمجال لترجمة العمليات التجارية بدقة إلى كود. - وتُبرز أهمية اللغة المستمرة الحاجة إلى المبرمجين لصيانة الأنظمة الحالية، خاصة مع التحديات مثل مشكلة عام 2038 التي تلوح في الأفق.